- من أحمد زهران .    أبوظبي في 23 نوفمبر /وام/ مع الإعلان الرسمي عن فسخ تعاقده مع مانشستر يونايتد الإنجليزي باتفاق متبادل بين الطرفين، أصبح نجم كرة القدم البرتغالي المخضرم كريستيانو رونالدو أمام تحد جديد يضاف لأهدافه وتحدياته في بطولة كأس العالم 2022 .    ويخوض رونالدو “ 37 عاما  ” منافسات المونديال للنسخة الخامسة على التوالي ومن المنتظر أن تكون الأخيرة له، خاصة وأنه سيتجاوز الـ41 من عمره قبل مونديال 2026 .      و يتطلع رونالدو إلى أكثر من بصمة في المونديال حيث يسعى لقيادة فريقه إلى المنافسة بقوة على اللقب بعدما قاده سابقا للفوز بلقب بطولة كأس أمم أوروبا (يورو 2016) بفرنسا..  ويتمنى بالطبع التتويج باللقب العالمي مع فريقه ليكون ختاما متميزا لمسيرة حافلة بالإنجازات والألقاب.       وإذا أحرز رونالدو أي هدف في النسخة الحالية سيكون أول لاعب في التاريخ يهز الشباك في المونديال بهدف واحد على الأقل في 5 نسخ بالمونديال.      ويستحوذ رونالدو على لقب الهداف التاريخي للمنتخب البرتغالي إلى جانب كونه الهداف الأبرز على مستوى جميع منتخبات العالم فلم يسبق لأي لاعب أن سجل 117 هدفا مع منتخب بلاده مثلما فعل رونالدو مع المنتخب البرتغالي.     ورغم هذه الأهداف العديدة التي يحلم بها رونالدو مع منتخب بلاده في المونديال الحالي إلا أنه سيكون لديه تحد جديد بعد رحيله عن مانشستر يونايتد الإنجليزي.     ويحتاج رونالدو إلى الظهور بأفضل مستوياته في المونديال الحالي ليثبت أنه لا يزال قادرا على العطاء خاصة وأنه سيدخل في الفترة المقبلة بعد المونديال في مرحلة بحث عن ناد كبير ينتقل إليه بعد انتهاء علاقته بمانشستر يونايتد.      ولهذا تمثل المشاركة الحالية لرونالدو في المونديال تحديا كبيرا خاصة وأن ظهوره مع المنتخب البرتغالي بشكل متميز سيساهم في تقدم الفريق في البطولة من ناحية وسيساعد رونالدو نفسه في إيجاد فرصة جيدة للعب بأحد الأندية الكبيرة خلال فترة الانتقالات الشتوية في يناير المقبل.    ويحظى رونالدو بمسيرة حافلة بالنجاحات مع مانشستر يونايتد وريال مدريد ويوفنتوس، ويستحوذ اللاعب على العديد من الأرقام القياسية على مستوى الأندية والمنتخبات، وسبق له أن كشف عن رغبته في الاستمرار باللعب حتى كأس أمم أوروبا القادمة (يورو 2024) .

بعد رحيله عن “يونايتد”.. رونالدو يرفع شعار “أكون أو لا أكون” عبر المونديال

أبوظبي – وام|

مع الإعلان الرسمي عن فسخ تعاقده مع مانشستر يونايتد الإنجليزي باتفاق متبادل بين الطرفين، أصبح نجم كرة القدم البرتغالي المخضرم كريستيانو رونالدو أمام تحد جديد يضاف لأهدافه وتحدياته في بطولة كأس العالم 2022 .
ويخوض رونالدو “ 37 عاما ” منافسات المونديال للنسخة الخامسة على التوالي ومن المنتظر أن تكون الأخيرة له، خاصة وأنه سيتجاوز الـ41 من عمره قبل مونديال 2026 .
و يتطلع رونالدو إلى أكثر من بصمة في المونديال حيث يسعى لقيادة فريقه إلى المنافسة بقوة على اللقب بعدما قاده سابقا للفوز بلقب بطولة كأس أمم أوروبا (يورو 2016) بفرنسا.. ويتمنى بالطبع التتويج باللقب العالمي مع فريقه ليكون ختاما متميزا لمسيرة حافلة بالإنجازات والألقاب.
وإذا أحرز رونالدو أي هدف في النسخة الحالية سيكون أول لاعب في التاريخ يهز الشباك في المونديال بهدف واحد على الأقل في 5 نسخ بالمونديال.
ويستحوذ رونالدو على لقب الهداف التاريخي للمنتخب البرتغالي إلى جانب كونه الهداف الأبرز على مستوى جميع منتخبات العالم فلم يسبق لأي لاعب أن سجل 117 هدفا مع منتخب بلاده مثلما فعل رونالدو مع المنتخب البرتغالي.
ورغم هذه الأهداف العديدة التي يحلم بها رونالدو مع منتخب بلاده في المونديال الحالي إلا أنه سيكون لديه تحد جديد بعد رحيله عن مانشستر يونايتد الإنجليزي.
ويحتاج رونالدو إلى الظهور بأفضل مستوياته في المونديال الحالي ليثبت أنه لا يزال قادرا على العطاء خاصة وأنه سيدخل في الفترة المقبلة بعد المونديال في مرحلة بحث عن ناد كبير ينتقل إليه بعد انتهاء علاقته بمانشستر يونايتد.
ولهذا تمثل المشاركة الحالية لرونالدو في المونديال تحديا كبيرا خاصة وأن ظهوره مع المنتخب البرتغالي بشكل متميز سيساهم في تقدم الفريق في البطولة من ناحية وسيساعد رونالدو نفسه في إيجاد فرصة جيدة للعب بأحد الأندية الكبيرة خلال فترة الانتقالات الشتوية في يناير المقبل.
ويحظى رونالدو بمسيرة حافلة بالنجاحات مع مانشستر يونايتد وريال مدريد ويوفنتوس، ويستحوذ اللاعب على العديد من الأرقام القياسية على مستوى الأندية والمنتخبات، وسبق له أن كشف عن رغبته في الاستمرار باللعب حتى كأس أمم أوروبا القادمة (يورو 2024) .

اضف رد

لن يتم نشر البريد الإلكتروني . الحقول المطلوبة مشار لها بـ *

*