الدوحة في 23 نوفمبر/وام/ يكتمل غداً “الخميس” ظهور باقي المنتخبات المشاركة في بطولة كأس العالم 2022، بإقامة مباريات الجولة الافتتاحية لآخر مجموعتين في المونديال- السابعة والثامنة - من خلال 4 مواجهات تجمع سويسرا مع الكاميرون، وأوروجواي مع كوريا الجنوبية، والبرتغال مع غانا، وأخيرا البرازيل مع صربيا.    ويستهل منتخب البرازيل مسيرته في المنافسة على لقب النسخة الجديدة من المونديال، بمواجهة منتخب صربيا في المباراة التي تجمعهما ضمن منافسات المجموعة السابعة  وتقام على ملعب لوسيل، في الحادية عشرة مساء بتوقيت الإمارات.      ويسعى منتخب البرازيل، المتوج بلقب كأس العالم 5 مرات سابقة آخرها نسخة 2002، لتفادي مفاجآت البدايات خاصة وأن مباراته الافتتاحية تقام على الملعب نفسه الذي شهد خسارة غريمه الأرجنتيني، أحد المرشحين والمنافسين على لقب المونديال، أمام المنتخب السعودي.     ويعد المنتخب البرازيلي، بنجومه الكبار على مدار تاريخه، المنتخب الوحيد الذي شارك في جميع نسخ كأس العالم، وصاحب الرقم القياسي في عدد مرات التتويج باللقب (5 مرات) والساعي للتتويج بلقبه السادس على أن تكون البداية بحصد النقاط الثلاث أمام صربيا.      على الجانب الآخر يطمح منتخب صربيا إلى تقديم مستوى وصورة طيبة في رابع مشاركته بالمونديال، وتخطي حاجز الدور الأول الذي وقف عائقاً أمامه في مشاركاته الثلاث السابقة.      ويعول المنتخب الصريي على نتائجه السابقة في مشوار التصفيات التي مكنته من احتلال صدارة مجموعته الأولى متفوقاً على المنتخب البرتغال بفارق 3 نقاط.       و تشهد الجولة نفسها إقامة مباراة أخرى تجمع بين فريقي الكاميرون وسويسرا، على استاد الجنوب في الساعة الثانية ظهراً بتوقيت الإمارات .       يعد المنتخب الكاميروني، أكثر المنتخبات الإفريقية مشاركة في المونديال وسبق له التأهل لكأس العالم في 7 نسخ سابقة أخرها مونديال 2014 بالبرازيل، والنسخة الحالية هي الثامنة له كأعلى سجل مشاركة إفريقية.      ويسعى في هذه النسخة إلى محاولة تكرار أو تجاوز أفضل إنجاز له سابق وهو التأهل للدور ربع نهائي مونديال 1990 بإيطاليا وكان حينها أول منتخب من القارة السمراء يحقق هذا الإنجاز.       ويتفق المنتخب السويسري، مع نظيره الكاميروني في أن آخر ظهور له في المونديال كان في 2014 بالبرازيل التي كانت المرة الـ 11 التي يتأهل فيها لكأس العالم، لتأتي هذه النسخة وتكون الظهور الـ 12 للمنتخب الأوروبي.     يعد التأهل للدور ربع النهائي الإنجاز الأفضل للمنتخب السويسري في 3 نسخ سابقة أقربها منذ 68 عاما في مونديال 1954.     ويدشن المنتخب البرتغالي، بقيادة نجمه كريستيانو رونالدو ظهوره الأول في المجموعة الثامنة، بمواجهة نظيره الغاني، أحد القوى الكروية الأفريقية المرشحة لتحقيق المفاجأة في المونديال، وذلك في المباراة التي ستجمع بينهما على استاد 974، في الثامنة مساء.       تعد هذه المشاركة التاسعة للمنتخب البرتغالي في المونديال فقد سبق أن شارك في 8 نسخ سابقة، وكانت أفضل نتيجة حققها حصوله على المركز الثالث في مونديال 1966 الذي أقيم في إنجلترا.       ويتطلع كريستيانو رونالدو إلى توديع مسيرته الكروية في المونديال بتحقيق انجاز كبير مع منتخب بلاده، لينضم إلى لقبي كأس الأمم الأوروبية عام 2016 في فرنسا بالإضافة إلى لقب دوري الأمم الأوروبية عام 2019.      أما المنتخب الغاني الذي يشارك في نهائيات كأس العالم للمرة الرابعة في تاريخه، فإنه يسعى إلى استعادة سابق نجاحاته ، وأبرزها مشاركته في نسخة 2010 بجنوب أفريقيا والتي تأهل فيها إلى الدور ربع النهائي، وكان قريباً من التأهل لنصف النهائي بعد التعادل مع منتخب أوروجواي 1-1 والخسارة بركلات الترجيح.       وتشهد المجموعة نفسها مواجهة أخرى بين منتخبي أوروجواي وكوريا الجنوبية، في اللقاء الذي يجمع بينهما على استاد المدينة التعليمية في الخامسة مساء.     وستكون هذه المواجهة بمثابة تحد كروي بين المدرستين اللاتينية والآسيوية، حيث يطمح منتخب أوروجواي، المتمرس في هذه البطولة، إلى استعادة لقب غائب عنه منذ 72 عاما، والتتويج به للمرة الثالثة في تاريخه بعد لقبي  1930 و1950، علماً بأنه سبق وتأهل للدور نصف النهائي في 3 مناسبات أخرها في مونديال 2010، في حين اكتفى خلال النسخة الأخيرة في روسيا 2018 بالدور ربع النهائي.    و في المقابل يتطلع منتخب كوريا الجنوبية، الذي تأهل للمونديال 10 مرات سابقة، إلى تكرار إنجاز كأس العالم 2002 الذي استضاف منافساته مع اليابان، بالوصول إلى الدور نصف النهائي ومن ثم الاقتراب أكثر من اللقب.

البرازيل تسعى للفوز الأول غدا أمام صربيا في المونديال والبرتغال تخشى مفاجآت غانا

الدوحة – وام|

يكتمل غداً “الخميس” ظهور باقي المنتخبات المشاركة في بطولة كأس العالم 2022، بإقامة مباريات الجولة الافتتاحية لآخر مجموعتين في المونديال- السابعة والثامنة – من خلال 4 مواجهات تجمع سويسرا مع الكاميرون، وأوروجواي مع كوريا الجنوبية، والبرتغال مع غانا، وأخيرا البرازيل مع صربيا.
ويستهل منتخب البرازيل مسيرته في المنافسة على لقب النسخة الجديدة من المونديال، بمواجهة منتخب صربيا في المباراة التي تجمعهما ضمن منافسات المجموعة السابعة وتقام على ملعب لوسيل، في الحادية عشرة مساء بتوقيت مسقط.
ويسعى منتخب البرازيل، المتوج بلقب كأس العالم 5 مرات سابقة آخرها نسخة 2002، لتفادي مفاجآت البدايات خاصة وأن مباراته الافتتاحية تقام على الملعب نفسه الذي شهد خسارة غريمه الأرجنتيني، أحد المرشحين والمنافسين على لقب المونديال، أمام المنتخب السعودي.
ويعد المنتخب البرازيلي، بنجومه الكبار على مدار تاريخه، المنتخب الوحيد الذي شارك في جميع نسخ كأس العالم، وصاحب الرقم القياسي في عدد مرات التتويج باللقب (5 مرات) والساعي للتتويج بلقبه السادس على أن تكون البداية بحصد النقاط الثلاث أمام صربيا.
على الجانب الآخر يطمح منتخب صربيا إلى تقديم مستوى وصورة طيبة في رابع مشاركته بالمونديال، وتخطي حاجز الدور الأول الذي وقف عائقاً أمامه في مشاركاته الثلاث السابقة.
ويعول المنتخب الصريي على نتائجه السابقة في مشوار التصفيات التي مكنته من احتلال صدارة مجموعته الأولى متفوقاً على المنتخب البرتغال بفارق 3 نقاط.
و تشهد الجولة نفسها إقامة مباراة أخرى تجمع بين فريقي الكاميرون وسويسرا، على استاد الجنوب في الساعة الثانية ظهراً بتوقيت مسقط .
يعد المنتخب الكاميروني، أكثر المنتخبات الإفريقية مشاركة في المونديال وسبق له التأهل لكأس العالم في 7 نسخ سابقة أخرها مونديال 2014 بالبرازيل، والنسخة الحالية هي الثامنة له كأعلى سجل مشاركة إفريقية.
ويسعى في هذه النسخة إلى محاولة تكرار أو تجاوز أفضل إنجاز له سابق وهو التأهل للدور ربع نهائي مونديال 1990 بإيطاليا وكان حينها أول منتخب من القارة السمراء يحقق هذا الإنجاز.
ويتفق المنتخب السويسري، مع نظيره الكاميروني في أن آخر ظهور له في المونديال كان في 2014 بالبرازيل التي كانت المرة الـ 11 التي يتأهل فيها لكأس العالم، لتأتي هذه النسخة وتكون الظهور الـ 12 للمنتخب الأوروبي.
يعد التأهل للدور ربع النهائي الإنجاز الأفضل للمنتخب السويسري في 3 نسخ سابقة أقربها منذ 68 عاما في مونديال 1954.

الدوحة في 23 نوفمبر/وام/ يكتمل غداً “الخميس” ظهور باقي المنتخبات المشاركة في بطولة كأس العالم 2022، بإقامة مباريات الجولة الافتتاحية لآخر مجموعتين في المونديال- السابعة والثامنة – من خلال 4 مواجهات تجمع سويسرا مع الكاميرون، وأوروجواي مع كوريا الجنوبية، والبرتغال مع غانا، وأخيرا البرازيل مع صربيا.    ويستهل منتخب البرازيل مسيرته في المنافسة على لقب النسخة الجديدة من المونديال، بمواجهة منتخب صربيا في المباراة التي تجمعهما ضمن منافسات المجموعة السابعة  وتقام على ملعب لوسيل، في الحادية عشرة مساء بتوقيت الإمارات.      ويسعى منتخب البرازيل، المتوج بلقب كأس العالم 5 مرات سابقة آخرها نسخة 2002، لتفادي مفاجآت البدايات خاصة وأن مباراته الافتتاحية تقام على الملعب نفسه الذي شهد خسارة غريمه الأرجنتيني، أحد المرشحين والمنافسين على لقب المونديال، أمام المنتخب السعودي.     ويعد المنتخب البرازيلي، بنجومه الكبار على مدار تاريخه، المنتخب الوحيد الذي شارك في جميع نسخ كأس العالم، وصاحب الرقم القياسي في عدد مرات التتويج باللقب (5 مرات) والساعي للتتويج بلقبه السادس على أن تكون البداية بحصد النقاط الثلاث أمام صربيا.      على الجانب الآخر يطمح منتخب صربيا إلى تقديم مستوى وصورة طيبة في رابع مشاركته بالمونديال، وتخطي حاجز الدور الأول الذي وقف عائقاً أمامه في مشاركاته الثلاث السابقة.      ويعول المنتخب الصريي على نتائجه السابقة في مشوار التصفيات التي مكنته من احتلال صدارة مجموعته الأولى متفوقاً على المنتخب البرتغال بفارق 3 نقاط.       و تشهد الجولة نفسها إقامة مباراة أخرى تجمع بين فريقي الكاميرون وسويسرا، على استاد الجنوب في الساعة الثانية ظهراً بتوقيت الإمارات .       يعد المنتخب الكاميروني، أكثر المنتخبات الإفريقية مشاركة في المونديال وسبق له التأهل لكأس العالم في 7 نسخ سابقة أخرها مونديال 2014 بالبرازيل، والنسخة الحالية هي الثامنة له كأعلى سجل مشاركة إفريقية.      ويسعى في هذه النسخة إلى محاولة تكرار أو تجاوز أفضل إنجاز له سابق وهو التأهل للدور ربع نهائي مونديال 1990 بإيطاليا وكان حينها أول منتخب من القارة السمراء يحقق هذا الإنجاز.       ويتفق المنتخب السويسري، مع نظيره الكاميروني في أن آخر ظهور له في المونديال كان في 2014 بالبرازيل التي كانت المرة الـ 11 التي يتأهل فيها لكأس العالم، لتأتي هذه النسخة وتكون الظهور الـ 12 للمنتخب الأوروبي.     يعد التأهل للدور ربع النهائي الإنجاز الأفضل للمنتخب السويسري في 3 نسخ سابقة أقربها منذ 68 عاما في مونديال 1954.     ويدشن المنتخب البرتغالي، بقيادة نجمه كريستيانو رونالدو ظهوره الأول في المجموعة الثامنة، بمواجهة نظيره الغاني، أحد القوى الكروية الأفريقية المرشحة لتحقيق المفاجأة في المونديال، وذلك في المباراة التي ستجمع بينهما على استاد 974، في الثامنة مساء.       تعد هذه المشاركة التاسعة للمنتخب البرتغالي في المونديال فقد سبق أن شارك في 8 نسخ سابقة، وكانت أفضل نتيجة حققها حصوله على المركز الثالث في مونديال 1966 الذي أقيم في إنجلترا.       ويتطلع كريستيانو رونالدو إلى توديع مسيرته الكروية في المونديال بتحقيق انجاز كبير مع منتخب بلاده، لينضم إلى لقبي كأس الأمم الأوروبية عام 2016 في فرنسا بالإضافة إلى لقب دوري الأمم الأوروبية عام 2019.      أما المنتخب الغاني الذي يشارك في نهائيات كأس العالم للمرة الرابعة في تاريخه، فإنه يسعى إلى استعادة سابق نجاحاته ، وأبرزها مشاركته في نسخة 2010 بجنوب أفريقيا والتي تأهل فيها إلى الدور ربع النهائي، وكان قريباً من التأهل لنصف النهائي بعد التعادل مع منتخب أوروجواي 1-1 والخسارة بركلات الترجيح.       وتشهد المجموعة نفسها مواجهة أخرى بين منتخبي أوروجواي وكوريا الجنوبية، في اللقاء الذي يجمع بينهما على استاد المدينة التعليمية في الخامسة مساء.     وستكون هذه المواجهة بمثابة تحد كروي بين المدرستين اللاتينية والآسيوية، حيث يطمح منتخب أوروجواي، المتمرس في هذه البطولة، إلى استعادة لقب غائب عنه منذ 72 عاما، والتتويج به للمرة الثالثة في تاريخه بعد لقبي  1930 و1950، علماً بأنه سبق وتأهل للدور نصف النهائي في 3 مناسبات أخرها في مونديال 2010، في حين اكتفى خلال النسخة الأخيرة في روسيا 2018 بالدور ربع النهائي.    و في المقابل يتطلع منتخب كوريا الجنوبية، الذي تأهل للمونديال 10 مرات سابقة، إلى تكرار إنجاز كأس العالم 2002 الذي استضاف منافساته مع اليابان، بالوصول إلى الدور نصف النهائي ومن ثم الاقتراب أكثر من اللقب.

ويدشن المنتخب البرتغالي، بقيادة نجمه كريستيانو رونالدو ظهوره الأول في المجموعة الثامنة، بمواجهة نظيره الغاني، أحد القوى الكروية الأفريقية المرشحة لتحقيق المفاجأة في المونديال، وذلك في المباراة التي ستجمع بينهما على استاد 974، في الثامنة مساء بتوقيت مسقط.
تعد هذه المشاركة التاسعة للمنتخب البرتغالي في المونديال فقد سبق أن شارك في 8 نسخ سابقة، وكانت أفضل نتيجة حققها حصوله على المركز الثالث في مونديال 1966 الذي أقيم في إنجلترا.
ويتطلع كريستيانو رونالدو إلى توديع مسيرته الكروية في المونديال بتحقيق انجاز كبير مع منتخب بلاده، لينضم إلى لقبي كأس الأمم الأوروبية عام 2016 في فرنسا بالإضافة إلى لقب دوري الأمم الأوروبية عام 2019.
أما المنتخب الغاني الذي يشارك في نهائيات كأس العالم للمرة الرابعة في تاريخه، فإنه يسعى إلى استعادة سابق نجاحاته ، وأبرزها مشاركته في نسخة 2010 بجنوب أفريقيا والتي تأهل فيها إلى الدور ربع النهائي، وكان قريباً من التأهل لنصف النهائي بعد التعادل مع منتخب أوروجواي 1-1 والخسارة بركلات الترجيح.
وتشهد المجموعة نفسها مواجهة أخرى بين منتخبي أوروجواي وكوريا الجنوبية، في اللقاء الذي يجمع بينهما على استاد المدينة التعليمية في الخامسة مساء بتوقيت مسقط.
وستكون هذه المواجهة بمثابة تحد كروي بين المدرستين اللاتينية والآسيوية، حيث يطمح منتخب أوروجواي، المتمرس في هذه البطولة، إلى استعادة لقب غائب عنه منذ 72 عاما، والتتويج به للمرة الثالثة في تاريخه بعد لقبي 1930 و1950، علماً بأنه سبق وتأهل للدور نصف النهائي في 3 مناسبات أخرها في مونديال 2010، في حين اكتفى خلال النسخة الأخيرة في روسيا 2018 بالدور ربع النهائي.
و في المقابل يتطلع منتخب كوريا الجنوبية، الذي تأهل للمونديال 10 مرات سابقة، إلى تكرار إنجاز كأس العالم 2002 الذي استضاف منافساته مع اليابان، بالوصول إلى الدور نصف النهائي ومن ثم الاقتراب أكثر من اللقب.

اضف رد

لن يتم نشر البريد الإلكتروني . الحقول المطلوبة مشار لها بـ *

*