صلالة – وجهات |
أعلن منتجع البليد صلالة بإدارة أنانتارا، عن عودة موسم الخريف الساحر، فيدعو الضيوف للانغماس في ملاذ فاخر وسط إطلالات خاطفة للأنفاس على صلالة.
في موسم الخريف الذي يُعتبَر ظاهرةً رائعةً تنفرد بها صلالة، تتحوّل المنطقة إلى واحة غنّاء مع جبال مكسوّة بالضباب، وشلالات مياه متدفقة، ومساحات خضراء نابضة بالحيوية، فتوفّر وجهةً خلّابةً لتمضية عطلة لا تُنسى.
يستطيع الضيوف في منتجع البليد صلالة بإدارة أنانتارا الانغماس في جمال الطبيعة الأخّاذ خلال هذا الموسم الساحر فيما يستمتعون بخدمات ضيافة عالمية المستوى ومرافق فائقة الفخامة.
جمال الطبيعة الساحر
فيما يهطل المطر فوق صلالة، يستطيع الضيوف في منتجع البليد صلالة بإدارة أنانتارا تأمّل الحدائق الغنّاء التي تكتسي بلوحة ألوان زاهية وسط إطلالات آسرة على البحيرة الرقراقة والشاطئ النقي.
توفّر هذه الواحة التي تستكنّ في قلب صلالة وجهةً هادئةً مثاليةً لتمضية عطلة رومانسية لا تُنسى، أو الاستمتاع بمغامرات شيّقة برفقة العائلة أو الانعزال عن العالم والتواصل مع الذات وسط أجواء من الخصوصية التامّة.
اكتشف الثقافة العريقة
انطلق في رحلة تخاطِب الحواس على متن قارب من رصيف ميكونج في منتجع البليد صلالة بإدارة أنانتارا إلى متحف اللبّان واكتشف الثقافة العريقة التي تتغنّى بها المنطقة.
وبجوار الفندق، استكشف منتزه البليد الأثري، وهو موقع مدرج على قائمة اليونسكو لمواقع التراث العالمي وانغمس في تاريخ صلالة العريق فيما تستمتع بزخّات المطر المنعشة خلال موسم الخريف.
يوفّر نادي البحّارة في منتجع البليد صلالة بإدارة أنانتارا ملاذاً رائعاً للأطفال المحبّين للمغامرات لينغمسوا في أجواء موسم الخريف المفعمة بالبهجة. يستطيع الأطفال الاستمتاع بزخّات المطر المنعشة فيما يعزّزون حسّهم الإبداعي، ويبنون الصداقات ويطوّرون مهاراتهم من خلال مجموعة متنوعة من ورش العمل التفاعلية والنشاطات الشيّقة في الهواء الطلق
سحر الطبيعة
تمنح الجولات برفقة المرشد المحلّي السياحي في منتجع البليد صلالة خلال موسم الخريف، الضيوف فرصةً فريدةً لاستكشاف المناظر الطبيعية المبهرة، بدءاً من الشلالات المائية المتدفقة وصولاً إلى الوديان المملوءة بالأمطار. فيما تتأمّل العجائب الطبيعية وتتناول وجبة شهيّة بين أحضان الطبيعة.
ودلّل حواسك بأشهى الأطباق العالمية والمحلية في مطاعم المنتجع، حيث يمكنك أن تتلذّذ ببوفيه فطور فاخر، وأطايب عُمانية لا تقاوم مثل طبق الشواء المطهو على نار هادئة، ناهيك عن الأطباق الآسيوية المتميّزة في مطعم ميكونج واختبر تجربة طعام لا تقلّ روعة عن موسم الخريف.