بقلم: يوسف بن أحمد البلوشي | كانت الساعة الحادية عشرة قبيل الظهر، حينما بدأت جلسات المقابلات مع مجموعة من الشباب العمانيين للدخول في دورات تعلم اللغتين الإسبانية والإيطالية بهدف تأهيلهم للدخول في عمل الإرشاد السياحي خاصة ونحن بلد مقبل على انفتاح سياحي لإثراء التنويع الاقتصادي للناتج المحلي الاجمالي. كنت سعيدا بحضور تلك المقابلات التي يعرف الشباب بأنفسهم لشخصيتين من المركز ...
أكمل القراءة »