جريدة وجهات أول جريدة عمانية مختصه بالسفر و السياحة
مسقط – العُمانية|
تقبّل حضرةُ صاحبِ الجلالةِ السُّلطان هيثم بن طارق المعظم ، حفظه الله ورعاه، بقصر البركة العامر صباح اليوم أوراق اعتماد عددٍ من سفراء الدول الصديقة المعتمدين لدى سلطنة عُمان ، كلٍّ على حـدة.
فقد تقبّل جلالتـُـه أوراق اعتماد كـلٍّ من:
ـ السفير/ توماس ليد بول، سفيرا فوق العادة مفوّضا من قبل جلالة الملك/ هارالد الخامس ملك النرويج، معتمدا لدى سلطنة عُمان.
– السفير/ مارك لورانس، سفيرا فوق العادة مفوّضا من قبل الجنرال ديفيد هارلي حاكم عام أستراليا، معتمدا لدى سلطنة عُمان.
– السفير/ كوليبالي دريسا، سفيرا فوق العادة مفوّضا من قبل الرئيس الدكتور/ الحسن عبدالرحمن واتارا رئيس جمهورية كوت ديفوار ، معتمدا لدى سلطنة عُمان.
– السفير/ محمد يو سيتش، سفيرًا فوق العادة مفوّضا من قبل الرئيس/ زيليكو كومسيك رئيـس مجلس رئاسة البوسنة والهرسك،، معتمدا لدى سلطنة عُمان.
– السفير / هراتشيا أرشاك، سفيرا فوق العادة مفوّضًا من قبل فخامة الرئيس/ فاهاجن خاتشاتوريان رئيس جمهورية أرمينيا، معتمدا لدى سلطنة عُمان.
– السفير / فريدريكو مانويل دوس سانتوس، سفيرا فوق العادة مفوّضا من قبل فخامة الرئيس/ جواو مانويل لورينسو رئيس جمهورية أنجـولا، معتمدا لدى سلطنة عُمان.
– السفير/ بارنبي ريتشارد، سفيرا فوق العادة مفوّضا من قبل سيندي كيرو الحاكم العام لنيوزيلندا، معتمدًا لدى سلطنة عُمان.
وخلال اللقاءات الجانبية مع جلالةِ السُّلطان المعظم نقل السفراء تحيّات وتمنّيات قادة دولهم لجلالةِ سُلطان البلاد المفدّى بموفور الصحة والسعادة ومديد العمر، وللشعب العُماني بدوام التقدم والرقي والازدهار في ظل القيادة الحكيمة لجلالتِه، معربين عن عظيم تشرّفهم وبالغ سعادتهم لتقديم أوراق اعتمادهم لدى المقام السامي لجلالتِه، مؤكّدين بذل قصارى جهدهم للرقيّ بعلاقات بلدانهم مع سلطنة عُمان في مختلف المجالات بما يخدم المصالح المشتركة للشعب العُماني وشعوب دولهم.
وقد رحّب جلالةُ السُّلطان المعظم بالسفراء شاكرا قادة دولهم على تحيّاتهم وتمنّياتهم الطيبة، مؤكدا لهم بأنهم سيلقون كل الدعم من قبل جلالتِه والحكومة والشعب العُماني بما يسهل أداءهم لمهام عملهم.
حضر مراسم تقديم أوراق الاعتماد السيد وزير ديوان البلاط السُّلطاني والسيد وزير الخارجية واللواء ركن قائد الحرس السُّلطاني العُماني ورئيس المراسم السُّلطانية والمرافقون العسكريون لجلالةِ السُّلطان.
