مونتريال – وكالات |
أعلن الاتحاد الدولي للنقل الجوي «إياتا» عن التزام الرؤساء التنفيذيين لشركات الطيران الأعضاء عن خمسة أساسيات لإعادة اتصال العالم من خلال النقل الجوي:
1- السلامة أولاً ودائماً في قطاع النقل الجوي:
تلتزم شركات الطيران العمل مع شركائنا من الحكومات والمنظمات وعلى مستوى القطاع بشكل عام لتحقيق:
– تطبيق نظام أمن بيولوجي قائم على العلوم يحافظ على سلامة الركاب وطاقم الطيران مع تمكين العمليات بفعالية.
– التأكد من أن قطاع النقل الجوي ليس وسيلة لانتشار فيروس كورونا وغيرها من الأمراض المعدية.
2- الاستجابة المرنة للقطاع مع تطور الأزمات والعلوم:
تلتزم شركات الطيران العمل مع شركائنا من الحكومات والمنظمات وعلى مستوى القطاع بشكل عام لتحقيق:
– الاستفادة من العلوم والتكنولوجيا الجديدة عندما تكون متاحة كالحلول الموثوقة والقابلة للتطوير والفعالة لاختبارات حمل الفيروس أو جوازات الحصانة.
– تطوير نهج فعّال يمكن التنبؤ به لإدارة أي إغلاق الحدود في المستقبل أو قيود التنقل.
– التأكد من أن التدابير الصادرة مدعومة علمياً ومستدامة واقتصادية وقابلة للتطبيق من الناحية العملية، ومراجعتها باستمرار، وإزالتها / استبدالها عندما لا تكون ضرورية.
3- القطاع سيكون لاعباً رئيساً خلال مرحلة التعافي الاقتصادي:
تلتزم شركات الطيران العمل مع شركائنا من الحكومات والمنظمات وعلى مستوى القطاع بشكل عام لتحقيق:
– أن تكون السعة التشغيلية خلال مرحلة إعادة الإطلاق تلبي متطلبات التعافي الاقتصادي وبالسرعة المطلوبة.
– التأكد من توفر النقل الجوي بأسعار مقبولة في الفترة ما بعد كورونا
4- تحقيق القطاع لأهدافه على الصعيد البيئي:
تلتزم شركات الطيران العمل مع شركائنا من الحكومات والمنظمات وعلى مستوى القطاع بشكل عام لتحقيق:
– العمل على تحقيق هدف القطاع الذي يمتد لسنوات الطويلة والرامي إلى تخفيض نسب الانبعاثات الكربونية إلى نصف في العام 2050 بالمقارنة مع ما تم تسجيله في العام 2005
– التطبيق الناجح لخطة التعويض عن الكربون وخفضه في مجال الطيران الدولي (CORSIA)
5- استمرار عمل القطاع وفق المعايير العالمية المعتمدة والمعترف بها من قبل الحكومات:
تلتزم شركات الطيران العمل مع شركائنا من الحكومات والمنظمات وعلى مستوى القطاع بشكل عام لتحقيق:
– وضع المعايير العالمية اللازمة لإعادة إطلاق قطاع الطيران بشكل فعّال، لا سيما الاعتماد على الشراكات القوية مع منظمة الطيران المدني الدولي (إيكاو) ومنظمة الصحة العالمية (WHO)
– ضمان تنفيذ التدابير المتفق عليها بفعالية والاعتراف المتبادل من قبل الحكومات.