تضم علامات ماريوت الدولية الريتز – كارلتون ومحميات الريتز – كارلتون وسانت ريجيس ودبليو ولوكشري كوليكشن وإيديشن، بالإضافة الى جي دبليو ماريوت وبولغري. وتواصل ماريوت الدولية من خلال هذه العلامات، والتي تُعد من بين الأكثر تميزاً في قطاع الضيافة على مستوى العالم، تجاوزها للحدود التقليدية للقطاع من خلال ابتكار تجارب جديدة تلبي التطورات المستمرة في متطلبات المسافر العصري.
وتمتلك ماريوت الدولية شبكة لا مثيل لها من الفنادق والمنتجعات، والتي تُجسد معالم حقيقية في أكثر من 60 دولة ومنطقة مختلفة، حيث يأتي هذا الإعلان في سياق خططها لتوسيع هذه الشبكة من خلال إضافة 200 وجهة فاخرة في 20 دولة جديدة في مختلف أنحاء العالم، من سريلانكا وبرمودا إلى المغرب وكينيا.
وقالت تينا إدموندسون المسؤولة العالمية للعلامات التجارية ومدير محفظة العلامات الفاخرة لدى ماريوت الدولية: توفر علاماتنا الثمانية الفاخرة تجارب متميزة تلبي متطلبات العملاء في قطاع السفر الفاخر على اختلافها، سواء كانت أولويتهم تتركز على الإقامة في أفضل المناطق في المدينة، أو الانغماس كلياً في الوجهة ومعايشتها بكامل تفاصيلها، أو تجارب العافية والاستشفاء الروحي.
وأضافت: تضم شبكتنا مختلف أنواع الوجهات التي تحظى بشهرة عالمية طائلة أو من خلال المغمورة التي تُخبئ مفاجآتٍ مذهلةً لزوارها، إلا أن القاسم المشترك بينها جميعاً هو تركيزنا على الارتقاء بمفهوم السفر من خلال ابتكار تجارب نوعية تُعبر عن هوية الوجهة الفريدة، لتتيح للضيوف تلبية شغفهم وتحقيق النمو على المستوى الشخصي، لترسم بذلك مستقبل قطاع التجارب الفاخرة.
وأظهرت دراسة تناولت قطاع التجارب الفاخرة العالمي أجريت بالتعاون مع الوكالة الإبداعية “تيم ون“ أن زوار الوجهات الفاخرة اليوم لا ينشدون السفر سعياً لاستكشاف العالم وحسب، بل وأيضاً لاستكشاف تفاصيل جديدة في شخصيتهم.
وفي هذا الإطار، قالت إدموندسون: ينشد المسافرون من عشاق الفخامة اليوم خوض تجارب تحمل مغزى وقيمة شخصية عميقة، لذا، فهم يُبدون اهتماماً ومبادرةً أكثر من أي وقت مضى، ويساهمون بشكل فعال في تصميم وابتكار تجربة السفر من جميع النواحي، وبالنسبة لهذه المجموعة، فإن هذه التجربة لم تعد هروباً من الواقع، بل أصبحت هي الواقع بحد ذاته.
وتمتلك ماريوت الدولية المقومات الفريدة التي تتيح لها تلبية هذه التوقعات الجديدة، لتمنح للمسافرين ذوي التوجه العالمي فرصة اكتشاف العالم من منظور جديد؛ وهو ما عبرت عنه إدموندسون بالقول: نسعى لأن نقدم لضيوفنا ما يتجاوز مجرد لحظات من السعادة، لنقدم تجارب تحدث تغييرات جذرية عميقة وتلهب شرارة الإلهام في حياتهم.