مُنتجع ميلينيوم المُصنعة يعين مديرٍ جديدٍ لقسم خدمات الطعام والشراب

المصنعة-وجهات| 

عين منتجع ميلينيوم المُصنعة، مؤخراً، محمد رمضان في وظيفة مدير قسم خدمات الطعام والشراب، مضيفاً بذلك موهبة جديدة وحيويّة إلى صفوف فريقه الإداريّ.

ويتمتع محمد بخبرةٍ تزيد على 20 عاماً في قطاع خدمات الطعام والشراب، وسيتولّى مهام قيادة العمليات في جميع مطاعم المنتجع بما في ذلك التخطيط الاستراتيجيّ، وإدارة الإيرادات والميزانيّة لقسم خدمات الطعام والشراب، إضافة إلى تدريب الموظفين لضمان تطبيق أعلى المعايير الخاصة بنوعيّة الطعام وجودة الخدمات المقدّمة.

ويتميّز محمد بكونه قيادياً متحمّساً وذو رؤية واضحة، ويمتلك خلفية قويّة من عمله في أبرز الفنادق التابعة لكبرى العلامات التجارية العالميّة في منطقتنا. وقبيل انضمامه إلى المنتجع، عمل رمضان مديراً لقسم خدمات الطعام والشراب في فندق حياة ريجنسي طابا هايتس، كما عمل في نفس المنصب في كلّ من فندق سافوي شرم الشيخ، وفندق ذا بالاس بورت غالب، إضافة إلى غيرها من الوظائف الإدارية التي شغلها على مدى عدّة أعوامٍ مضت.

وقال كريستوف شلايسينج، مدير عام المنتجع: نتيجة طرحنا لعددٍ من المرافق والخدمات الجديدة لضيوفنا، فقد أدركنا أهمية تعيين مديرٍ لقسم خدمات الطعام والشراب في المنتجع لمساعدتنا على تحقيق رؤيتنا باعتبارنا نمثّل إحدى أبرز الوجهات العائليّة في السلطنة. ولا شكّ بأنّنا فخورون بمواصلة تقديم الأفضل، وهو ما دفعنا لاختيار شخصٍ موهوب ومؤهل مثل محمد للعب هذا الدور المحوريّ في المنتجع، حيث سيكون أمام ضيوفنا ونزلائنا الأعزاء فرصة للاستمتاع بتجربة ضيافة أشهى وألذ من ذي قبل.

من جانبه، علّق محمد بقوله: إنّ شغفي واهتمامي الكبير بالأطعمة هو المحرّك الرئيسيّ وراء نجاحي في مسيرتي المهنيّة، ويسرّني الاستفادة من ذلك أثناء عملي لدى منتجع ميلينيوم المُصنعة. وإنّني أتطلّع لتسخير كلّ ما تعملّته على مدى الأعوام الماضية للمساهمة في تقدّم المنتجع وبالتالي دفع عجلة نموّ القطاع السياحيّ على شواطئ الباطنة.

جديرٌ بالذكر أنّ محمد رمضان مهنيّ ومدرّب معتمد من سلسلة فنادق حياة العالميّة في مدينة شيكاغو وفنادق صن إنترناشيونال في مجال البرامج الخاصة بخدمات الطعام والشراب، وقد نجح خلال مسيرته الحافلة بقيادة فرق تزيد عن 80 موظفاً، حيث أثبت قدرة وكفاءة عالية بهذا الخصوص. وسيضطلع محمد بمسوؤلية مساعدة المنتجع على تحقيق المزيد من المنجزات والاستحواذ على رضا الضيوف والزوّار.

اضف رد

لن يتم نشر البريد الإلكتروني . الحقول المطلوبة مشار لها بـ *

*